منتديات ســــوا بكـــــرة احلـــــــي 2013
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
للإبلاغ عن مخالفة او معرفة استفسار بداخل المنتدي يرجي الاتصال مباشرةً بنا من هنـــــــا

اذهب الى الأسفل
بكرة أحلي
بكرة أحلي
الأدارة
الأدارة
الاوسمة : المدير العام
عدد المساهمات : 107
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
العمر : 31
الموقع الموقع : مصر
https://bokraa7laa.forumegypt.net

اسئلة قصة عنترة بن شداد للصف الاول الثانوي(تيرم اول) Empty اسئلة قصة عنترة بن شداد للصف الاول الثانوي(تيرم اول)

الجمعة يناير 13, 2012 10:48 am
مغني القافلة


س1: صف الطبيعة كما رآها الكاتب ؟


كان الربيع يغطي جوانب الوادي ويكسوه الحشيش والزهر ويظهر في السماء بعض
السحاب المتقطع .



س2: أين وقف الركب ؟ ولمن كان ينشد الحادي ؟


وقف الركب عند فم الوادي ، وكان الحادي ينشد للإبل حتى يحثها علي السير في
نشاط وحيوية .



س3: من الحادي ؟ وبأي شيء كان ينشد ؟


الحادي هو رجل يقود الإبل ويغني لها حتى تسير في نشاط وكان ينشد مقطوعات من
أنغام الحرب والنسيب .



س4: بم وصف الكاتب عنترة ؟


1- أسمر اللون رأسه مرفوع


2-
قوامه يشبه الرمح وصدره فسيح .




3-
ذراعاه مفتولان وقامته عالية .



س5: ما مظاهر اهتمام عنترة بعبلة ؟


1- كان يقود بعيرها بنفسه


2- كان يغني بشعره ليُطربها .


3- كان حريص علي تقديم إناء
اللبن لها كل صباح .



س6: من أين جاءت قافلة عبلة ؟ وأين كانت متجه ؟


كانت قادمة من قبيلة " هوزان " بعد حضورها عرس ابنة خالتها وكانت
متجه إلي أرض قومها في " أرض الشربة والعلم السعدي " .



س7: صف عبلة كما ذكرها الكاتب ؟


1- لونها خمري مشربا بحمرة
الورد



2- يظهر فيها جمال الشباب –
حول رأسها خماراً من الحرير المصري .



3- كانت تلبس ثوباً معصفراً
من الكتان .







س8: ماذا فعل عنترة بعدما أناخ الإبل ؟


- فرق العبيد إلي فرق :


1- لسقاية الإبل 2- لضرب أخيبة
النساء 3- فريق لإعداد الطعام .



س9: كيف أمّن عنترة المكان ؟


ركب جواده ودار حول الوادي حتى يطمئن لعدم وجود قبائل أو أي إنسان قريب من مكان
القافلة .



س10: ما سبب نظرة الحزن التي كانت تكسو وجه عنترة ؟


سبب حزن عنترة أنه لا يزيد في نظر عبلة عن مجرد عبد لعمها شداد , ولأنه لا
يستطيع ذكر اسمها أمام أحد .



س11: كان يسيطر علي عنترة أحساسان مختلفان وضحهما ؟


- الإحساس الأول أنه عبد في
نظر عبلة ونظر الجميع .



- الإحساس الثاني انه بطل عبس
وحامي ديارها وفارسها الأول .



س12: ماذا طلبت الفتيات من عنترة ؟ وما رده عليهن ؟


طلبت الفتيات من عنترة أن ينشدهن بعضا من شعره ولكنه رفض وقال : لن أنشد حتى
تأمرني سيدتي ( عبلة ) وقد وافقت عبلة على إنشاده للشعر حتى يغظ الفتيات وبخاصة
مروة ابنة عمها شداد .



س13: كيف كان حال عنترة أثناء إنشاده للشعر ؟ وما موقف الفتيات ؟


كان يثب في مرح ونشاط ويصور كيف يصرع الأبطال ويهزم الأعداء حتى إذا ما وصل
إلي الغزل هدأت نفسه وراح ينظر إلي عبلة أثناء إنشاده للشعر .



أما الفتيات فكُن يضربن ويصفقن بأكفهن علي وقع إنشاده .


س14 : ماذا أنشدت مروة في عنترة ؟
ولماذا ؟



أنشدت : أما رأيتهم عنترة * يسير القسورة ..............


والسبب أنها أرادت أن تغيظ
ابنة عمها عبلة .



تدريبات على الفصل الأول :
(ولما بلغ الركب فم الوادي أوقف الفتى
البعير الذي كان آخذاً بزمامه ، فوقف القطار كله لوقوفه ، وأسرع العبيد والأتباع
الذين كانوا يسيرون مشاة في آخر الركب فساقوا الرواحل التي كانت تحمل الذات والماء
وآخذوا يضربونها بعصيهم حتى أناخوها ) .

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف (بلغ) : (وصل - فهم - عرف) .
2 - جمع (زمام) : (زمم - أزمات - أزمة) .
3 - الفتى المشار إليه : (شيبوب - الراعي - الحادي) .
(ب) - بمَ أمر عنترة العبيد بعدما أناخوا الإبل ؟
(جـ) - ماذا قال عنترة لعبلة عندما وصل إلى فم الوادي ؟
(د) - من أين كانت القافلة قادمة ؟ ولماذا ؟
(هـ) - لماذا دار عنترة بفرسه حول الوادي ؟
(و ) - ماذا طلبت فتيات عبس من عنترة ؟ وما موقف عنترة ؟



(وكانت الشمس تميل نحو الغرب عندما اقتربت القافلة من فم الوادي عند ظلال
أجمة ، وصارت الإبل في قطار طويل تخطو خطواً وئيداً ، لا تعبأ بشيء مما حولها ،
ولا يستحثها شئ ، مما أمامها ، ولا من خلفها ، وكان يرن في الفضاء صوت الحادي ) .

( أ ) - ضع في مكان النقط الإجابة المناسبة :
- مرادف (لا تعبأ بشيء) : ...... . - مضاد (وئيداً) : ............. .



- مفرد (ظـلال) : ........... . - جمع (الحادي) : .......... .


(ب) - ما الذي دفع بنات عبس إلى
تسمية عنترة بأنه عبد عبلة ؟
(جـ) - اذكر مظاهر اهتمام عنترة بعبلة .



(ورأى عبلة وهى تلهو بينهن وتجاوبهن ، فوقف يتأمل وجهها ويستمع إلى صوتها
إذ تكركر في ضحكها ، وعاودته ذكريات أحلامه التي كان يكتمها في طيات صدره ولا يجرؤ
على أن ينطق بسرها ، أحس قبضة حزن أليم تعصر قلبه ) .

( أ ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
1 - مرادف (طيات) : (خفايا - جنبات - أسرار) .
2 - جمع (قبضة) : (قباض - قبضات - أقباض) .
(ب) - ما الذكريات التي طافت بأحلام عنترة ؟
(جـ) - كيف كانت نظرة والد عبلة وأخيها إلى عنترة ؟







(2) البطل الثائر


س1: لماذا لم يخشى عنترة الغارات المفاجئة ؟ وعلام يدل ذلك ؟


بسبب أنه في شهر رجب وهو من الأشهر الحرام ، التي يحرم فيها العرب القتال ،
ويدل ذلك علي تقديس العربي لهذه الأشهر الحرام .



س2: ما أسباب سيطرة الحزن علي عنترة ؟ وكيف واجه الحزن ( ماذا فعل ) ؟


سيطر الحزن علي عنترة بسبب أنه لا يزيد في نظر الناس عن عبد شداد الذي يجب
عليه خدمة سادته . رغم أنه بطل " عبس " وحاميها وواجه هذا الحزن بالخروج
إلي الصحراء دون أن يدري إلي أين يذهب .



س3: ما موقف سادة عبس من عنترة أثناء الحرب وبعدها ؟


كانوا يسرعون إليه لينجدهم ويدافع عنهم وينتصر لهم علي أعدائهم ، وبعد
المعركة يوزعون الغنائم علي أنفسهم ويجعلون له نصف سهم فقط دون أن يشكو أو يغضب .



س4: من أي شيء كان يتعجب عنترة ؟


كان يتعجب من نفسه كيف يرضي البقاء في قوم يحقق لهم النصر والغنائم
ويقابلون ذلك بالإنكار والبخل واعتباره عبداً لا أكثر .



س5: ما شعور عنترة تجاه شداد ؟


كان دائم الشعور بالحب والعطف تجاه شداد رغم قسوة شداد عليه في بعض الأحيان
.



س6: عن أي شيء كان يسأل عنترة أمه " زبيبه " ؟ وما موقفها منه ؟


كان يسألها هل شداد أبوه حقاً كما قالت له في صغره ، ولكنها كانت دائماً
تهرب من الإجابة خوفاً عليه من شداد وقومه .



س7: ما التساؤلات التي كانت تحير عنترة في نفسه ؟



وعلام يدل كثرة التساؤلات؟



كانت هناك كثيرا من التساؤلات ولعل أهمها . إذا لم يكن شداد والده فما سر
الإعجاب والحب الشديد له .



وتدل هذه التساؤلات الكثيرة علي شدة حيرة عنترة واضطرابه .


س8: ما الذي دفع عنترة للخروج إلي الصحراء ؟ وماذا كان يتخيل ؟


خرج عنترة إلي الصحراء بسبب همومه الكثيرة فهو يري في الصحراء راحة للنفس


وكان يتخيل ويري صورة عبلة علي كل شيء
يراه هناك .



س9: كيف رأي عنترة الحياة ؟ ولماذا ؟


نظر عنترة للحياة علي أنها حياة كريهة لا قيمة لها لأنه لا يستطيع البوح
بحبه لعبلة .



س10: علي أي شيء كان يلوم عنترة نفسه ؟


كان يلومها في بداية الأمر لأنه أنشد الشعر في عبلة فسبب لها حرجاً أمام
قومها ، ثم عاد يلوم نفسه علي الرضا بأن يكون عبداً وهو بطل القبيلة وحاميها .



س11: علي أي شيء استقر عنترة ؟ وكيف أحس بعد قراره ؟


استقر عنترة علي أن يذهب لأمه ويجبرها علي أن تقول له الحقيقة فإن كان
عبداً كما يقولون قتل نفسه وإن كان ابن شداد لم يرض إلا أن يكون حراً ويعترف به
أبوه .



وأحس بعد هذا القرار أن نور القمر يزداد في عينه ، وأن النسيم يهب عليه .


س12: لماذا عنّف شيبوب عنترة ؟ وما موقف كلا منهما في ذلك ؟


عنفه شيبوب لأنه ترك حراسة خيام النساء وخلا إلي نفسه ، وكان يرى عنترة أنه
لا خوف على النساء , فهم في الأشهر الحرم التي يحرم فيها العرب القتال , ولكن
شيبوب كان له رأي آخر , ورأيه في ذلك أن الشهر الحرام لا يمنع أحداً من الانتقام .



س13: عن أي شيء دار الحديث بين شيبوب وعنترة ؟


دار الحديث عن هموم عنترة وبغضه لأمه لأنها السبب في شقائه فهي التي أنجبته
ليرعى إبل شداد ويحمي قومه ثم يقال هذا عبد شداد ، ثم تحدثا عن الحياة والمرأة وحب
عنترة لعبلة .



س14: ما رأي كل من عنترة وشيبوب للحياة والمرأة ؟


يري شيبوب أن الحياة طعام وشراب والمرأة لا يخرج بها الإنسان لأنها هي لتي
تنوح عليه بعد موته ، أما عنترة فعنده الحياة لا تكتمل إلا بالحرية والحب ،
والمرأة لها دور عظيم في حياة الرجل .



س15: ما هي دوافع كراهية عنترة لأمه ؟


1- هي سبب الشقاء الذي يشعر به لأنها هي التي قذفت به إلي
هذه الحياة



يرعي إبل شداد ويحمي قومه ثم يقولون عنه هذا
عبد شداد .



2- تهربها ورفضها الإجابة علي تساؤلاته عن
أبيه .



س16: ماذا يري عنترة في أمه ؟


يري أنها أشأم أم وهبت ابنها للحياة فهو يكرهها بشدة .


س17: كيف سب عنترة شيبوب ؟ وبماذا ردّ شيبوب ؟


قال له أذهب فاسألها من أي أصلاب القرود أنت ، ورد عليه شيبوب بأنه إذا كان
من أصلاب القرود فهو يعرف أباه ويعرف أنه كان حراً ثم أسره شداد وقومه في صغره ،
ثم قال له أما أنت ابن الأحرار لا تعرف من أبوك .



س18: ماذا فعل عنترة ليصلح ما أفسده مع أخيه ؟


اعتذر له وأخبره أنه يحبه
بشدة ، فهدأ شيبوب ونسي ما قاله عنترة .



س19: صف شيبوب كما وصفه عنترة ؟ بم وصف عنترة شيبوب ؟


1- سريع كالظليم " ذكر النعام "


2- منخاراه واسعان مثل منخاري الحصان الأصيل
.



3- شجاع القلب طيب النفس


4- يهاب منظر الدماء .


س20: لماذا لا يشعر شيبوب بآلام الشوق والحب ؟


لأن جميع النساء عنده في منزلة واحدة ، فليس لواحدة ميزة علي الأخرى فكلهن
يرقصن ويغنين ويكيدن لبعضهن البعض ، فلا فرق بينهن إلا في طول الأنف وقصرها أو
وسعها وضيقها .



س21: من أي شيء كان يخاف شيبوب علي عنترة ؟


كان يخاف عليه " مالك بن قراد " والد عبلة وابنه المتكبر "
عمرو " الذي لن يسمح بأن يقال أن عبداً ينظر لأخته نظرة حب وشوق .



وكان يري أن عبلة لا تحب في عنترة سوى الشعر ، فإذا قيل لها أن عنترة يخطبها لضحكت
وقالت : لا أريد منه سوى الشعر



تدريبات


(صدقت إنها أمي التي قذفت بي إلى هذه الأرض ، إنها هي التي جاءت بي إلى هذه
الحياة لأرعى إبل شداد ، ولأقضي نهاري وليلى في فيافي أرض البشرية .. فإذا ما جاء
الليل أويت إلى مضجعي فلا أكاد أستقر عليه حتى تساروني الهموم وتلهب قلبي )
.
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مفـرد (فيافي) : (فيفـة - فيفية - فيفا - فيفاء) .
2 - مرادف (تساورني) : (تفاجئني - تخالطني - تصارعني - تشاركني) .
3 - عطف (تلهب قلبي) على (تساورني الهموم) : (تفسير- نتيجة - تعليل - ترادف).
(ب) - ما الذي كان ينكره عنترة من قومه ؟ ولماذا رضى بحالته ؟
(جـ) - علل : 1 - كراهية عنترة لأمه .
2 - كان شيبوب يخاف على
عنترة من عبلة نفسها .
(فضحك شيبوب قائلاً : إنك تأبى إلى أن تقول الشعر في كل ما تنطق به عنها إنني
أرحمك ولا أملك أحياناً إلا أن أعجب منك ، كيف تنظر إليها ، إنك إذا وقفت أمامها
تكون كالكاهن إذا رفع يده بالصلاة أمام وثنه) .
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مضاد (تأبى) : (تستسلم - تلين - تعترف - توافق) .
2 - جمــع (وثن) : (أواثن - أوثان - وثائن - وثن) .
3 – (إذا وقفت أمامها كالكاهن) تشبيه : (ضمني - مجمل - بليغ - تمثيلي) .
(ب) - ما مضمون الحوار الذي دار بين الأخوين ؟



(جـ) - لم صمم عنترة على التحقق من
بنوته لشداد ؟



(كان عنترة في سيرة يناجى نفسه بما فيها من شجون وهموم ، وقد وقع في قلبه
أنه قد أخطأ وأفصح أو كاد يفصح عما كان يضمر في قرارة صدره من تعلق بالفتاة التي
ملكت عليه فؤاده) .
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - عطف (أفصح) على (أخطأ) : (نتيجة - توضيح - تعليل) .
2 - جمع (فؤاده) : (فــؤد - فــوائد - أفئدة) .
3 - مفرد (أشجان) : (شجن - أشجن - شجناء) .
(ب) - ما الذي كان يضمره عنترة في صدره ؟
(جـ) - كيف كانت نظرة عبس إلى عنترة رغم مكانته الحقيقية عندهم ؟







(3) الطريق إلي الحقيقة


س1: متى وصل عنترة إلي حُلة عبس ؟ ولماذا لم يشاركهم حفلهم ؟


وصل عنترة يوم العيد السنوي الذي تقيمه عبس في موسم الحج في شهر رجب ولم
يشاركهم احتفال العيد لأنه لم يكن فارغ القلب وكان منشغل بحقيقة نسبه إلي شداد .



س2: إلي أين اتجه عنترة بعد عودته ؟ وكيف استقبلته أمه ؟


اتجه إلي بيت أمه التي استقبلته بلهفة وشوق شديد .


س3: صف حال عنترة حينما وصل إلي بيت أمه ؟ وما موقف أمه منه ؟


جلس علي فروة في جانب الخباء والغضب يظهر علي وجهه ، وعندما سألته أمه عمّا
أصابه لم يجبها .



س4: بم اتهم عنترة أمه ؟ وما أثر ذلك عليها ؟


اتهمها بأنها سبب شقائه وتعاسته ، وأثر ذلك عليها أنها بكت وفارت الدموع في
عينيها ، وقالت : لو كانت راحتك بفقد عيني أو ببذل حياتي لكان ذلك أحبُ إليَّ من
حزنِك وشقائِك



س5: كيف أهان عنترة أمه ؟


أهان أمه وسبّها بالبائسة ووصفها بالكلبة التي تقضي علي جرائها .


س6: كيف توددت زبيبة لعنترة مع كل هذه القسوة ؟ وعلام يدل ذلك ؟


حاولت تهدئته وإقناعه بأنه فارس عبس وأنها لا تخفي عنه شيء ، بل تخبره بكل
ما يقوله القوم عنه .



س7: ما الذي أغضب " زبيبه "من
عنترة ؟ وبما ردت عليه ؟



غضبت بشدة عندما قال لها : يا امرأة لأنه بذلك لا يختلف عن أبيه شداد وأعمامه
الذين ينظرون إليها علي أنها مجرد خادمة وأَمَة ، وردت عليه بأنها هي الحرة "
تانا بنت ميجو " وليست زبيبة الأمَة



س8: ما الحقائق التي اعترفت بها " تانا ": لابنها عنترة ؟


1- أنها كانت حرة من الحبشة .
وأن اسمها " تانا بنت ميجو " وليست زبيبه



2- أنها تكره قومه وجهلهم
وكبريائهم .



3- أنها تحب دينها المسيحي ،
و تكره دين وأصنام قومه .



4- أنه ابن شداد حقاً .


س9 : ما الذي قرره عنترة وأقسم علي فعله بعدما عرف الحقيقة ؟


قرر أن يحمل والده شداد علي الاعتراف به ، وأقسم علي أن يسلب الأموال ويقطع
الطرق ويقاتل شداد وقومه حتى يموت وهو يقاتل إن لم يعترف به شداد .



س10: كيف أصبحت " تانا " الحرة " زبيبة " الأمة ؟


كانت " تانا " امرأة حبشية حرة ، ولكن بعض اللصوص اختطفوها
وولديها " شيبوب " و " جرير " وكثير من النساء والأطفال ، وكانوا
يعاملونهم بقسوة
ويلقون إليهم بفضلات الطعام ، حتى كان يموت منهم الكثير
فيرمونهم علي جانبي الطريق.



حتى أتي شداد وقومه وقاتلوا اللصوص وقضوا
عليهم وأصبحت هي وأبنائها ملك شداد لأنهم وقعوا في الأسر وهذه هي عادة العرب ، وقد
حفظت الجميل لشداد لأنه أكرمها وأنجب منها عنترة



س11 : لماذا خافت من مواجهة عنترة لأبيه شداد ؟


لأن كلا منهما عنيد متكبر لا يقبل الذل أو الضعف ولو تواجها لانتهت
المواجهة بهلاك أحدهما ، وهي تحبهما ولا ترض بفقد أحدهما .



س12: ما حال عنترة بعد سماع هذه الحقائق من أمه ؟


وعلي
أي شيء استقر ؟



هدأت ثورته وطلب من أمه السماح
والعفو ، واستقر علي ألا يرضي بأن يكون
عبداً وهو من صلب سيد عبس وقرر الذهاب إليه يطلب منه الاعتراف به , ولكن أمه خافت
عليه وبكت كثيراً وطلبت منه ألا يفعل ذلك ولكنه أصرّ علي ذلك ولم يستمع إليها .



تدريبات


عاد عنترة مع الركب إلى حلة عبس ، وكان يوم عودته موعد العيد،ولكن عنترة لم
يكن فارغ القلب للعيد ، فذهب إلى بيت أمه أول شئ بعد عودته ، وكانت زبيبة منصرفة
إلى غزلها ، فلما رأته داخلاً وثبت قائمة ، وقالت وهى تفتح ذراعيها : مرحباً بك يا
ولدى

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - (موعد العيد) في شهر : (رجب - شعبان - رمضان) .
2 - مضـاد (منصرفة) : (ماشية - منكبة - مدبرة) .
(ب) - لماذا اتجه عنترة إلى بيت أمه ولم يتجه إلى موضع الحفل ؟
(جـ) - كيف استقبلت زبيبة ابنها ؟ وكيف كان حاله معها ؟
(إنك تقطع نياط قلبي يا عنترة ، فماذا يحملك على كل هذا ؟ ألست عنترة فارس عبس
؟ لقد عقمت النساء أن يلدن مثلك . فقهقه عنترة بصوت مخيف ، وقال : دعي هذا وخبريني
بالحق عما جئت أسألك عنه) .
( أ ) - ضع الإجابة الصحيحة في المكان الخالي :
- مرادف (يحملك) : ........
- جمع (نياط) : ..........
- مضــاد (الحـق) : ..........
- المراد بـ(عقمت النساء) : ...........
(ب) - اختلفت نظرة عنترة إلى أمه عن نظرتها إلى نفسها . وضح ذلك .
(جـ) - ما الغرض من الاستفهام في : "ماذا يحملك على ذلك " ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى